فصل: 937- ذ- إدريس بن يونس بن يناق أبو حمزة الفراء الحراني.

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
الصفحة الرئيسية > شجرة التصنيفات
كتاب: لسان الميزان (نسخة منقحة)



.937- ذ- إدريس بن يونس بن يناق أبو حمزة الفراء الحراني.

عن محمد بن سعيد بن جدار، وَغيره.
وعنه أبو طالب أحمد بن نصر الحافظ.
قال ابن القطان: لا تعرف حالته.
قلت: حديثه في سنن الدارقطني وفي العلل.

.938- إدريس بن أبي الرباب الشامي.

شيخ لابن جوصا.
قال الأزدي: لا يتابع على حديثه، انتهى.
وبقية كلام الأزدي: هو منكر الحديث.
وذَكَره ابن حِبَّان في الثقات فقال: إدريس بن سليمان بن أبي الرباب من أهل الشام يروي عن رديح بن عطية، حَدَّثَنَا عنه ابن جوصا.

.939- ذ- إدريس الحداد، أظنه إدريس بن عبد الكريم أبو الحسن البغدادي المقرىء:

أحد الثقات من أئمة القراء.
ذكر ابن عَدِي في ترجمة جعفر بن سليمان أن إدريس روى عن أحمد بن حنبل، عَن عَبد الرزاق، عن جعفر بن سليمان، عن ثابت، عَن أَنس رفعه: كان لا يدخر شيئًا لغد. قال: وأخطأ على أحمد وإنما عند أحمد بهذا الإسناد: كان يفطر على رطبات. وأما الأول فتفرد به قتيبة عن جعفر ثم رواه قطن بن نسير عن جعفر أيضًا وكذا قيس بن حفص.
قلت: قرأ على خلف بن هشام البزار وحدث عن عاصم بن علي وأحمد، وَابن معين ومصعب الزبيري وطائفة وأقرأ الناس ورحلوا إليه فممن قرأ عليه أبو الحسن بن شنبوذ وأبو بكر بن مقسم، وَغيرهما وحدث عنه النجاد وإسماعيل الخطبي والطبراني والقطيعي وآخرون.
وقد سئل عنه الدارقطني فقال: ثقة وفوق الثقة بدرجة وكانت وفاته في يوم الأضحى عام 292 وله ثلاث وتسعون سنة.

.940- (ز): إدريس، والد موسى بن إدريس.

يأتي في موسى (7980).

.-مَنِ اسْمُهُ آدم وأُديم:

.941- (ز): آدم بن إسحاق بن آدم بن عبد الله بن سعد الأشعري القمي.

ذكره أبو جعفر الطوسي في مصنفي الإمامية.
روى عن يونس بن يعقوب وعبيد الله بن محمد الجعفي، وَغيرهما.
روى عنه محمد بن عبد الجبار وإبراهيم بن هاشم القمي وأبو عبد الله الرقي وقال: كان زاهدًا خاشعا.

.942- آدم بن أبي أوفى.

شيخ لمعمر بن سليمان لا يكاد يعرف، انتهى.
قال أبو حاتم: مجهول.
وذَكَره ابن حِبَّان في الثقات وقال: يروي المقاطيع.

.943- (ز): آدم بن الحسين النخاس الكوفي أبو الحسين.

ذكره أبو جعفر الطوسي في رجال الشيعة ممن روى عن جعفر.
روى عنه إسماعيل بن مهران.

.944- آدم بن الحكم صاحب الكرابيسي:

بصري.
عن أبي غالب.
وعنه عبد الصمد.
روى محمد بن البرقي، عَنِ ابن معين: لا شيء نقله أبو العرب، انتهى.
وقال ابن أبي حاتم: تغير حفظه روى شريك، عن آدم البصري، عن الحسن البصري وهو عندي آدم بن الحكم هذا إن شاء الله، وذكر أبي عن إسحاق بن منصور عن يحيى بن معين قال: آدم بن الحكم صالح، وسمعت أبي يقول: ما أرى بحديثه بأسا، وروى عنه أيضًا موسى بن إسماعيل وأبو سعيد مولى بني هاشم.
وذَكَره ابن حِبَّان في الثقات وذكر رواية موسى بن إسماعيل عنه.

.945- (ز): آدم بن صبيح الكوفي.

عن جعفر الصادق.
ذَكَره الطوسِي في رجال الشيعة وقال: كان ثقة.

.946- (ز): آدم بن عبد الله بن سعد الأشعري.

جد الذي قبله (941).
أخذ عن جعفر بن محمد الصادق.
ذَكَره الطوسِي في رجال الشيعة الإمامية وأثنى عليه.

.947- آدم بن عُيَينة الهلالي:

أخو سفيان.
قال أبو حاتم الرازي: لاَ يُحْتَجُّ به، انتهى.
بقية كلام أبي حاتم: يأتي بالمناكير.
وذكره الطوسي في رجال الشيعة فيمن روى عن جعفر الصادق وقال: كان يكتب بين يديه.

.948- ذ- آدم بن فائد.

عن عَمْرو بن شعيب.
وعنه أبو جعفر الرازي.
قال الذهبي في الضعفاء: مجهول.
وكذا هو في كتاب ابن أبي حاتم.

.949- (ز): آدم بن محمد القلانسي البلخي أبو محمد.

روى عن أحمد بن يونس النسوي وعلي بن الحسن بن هارون الدقاق وإبراهيم بن محمد.
روى عنه محمد بن مسعود العباسي وأثنى عليه.
وذكره أبو جعفر الطوسي في رجال الشيعة وقال: كان يتهم بالتفويض.

.950- (ز): آدم بن المتوكل.

روى عن جعفر الصادق.
وعنه أحمد بن يزيد الخزاعي وعبيس وقال: كان أعرف الناس برجال جعفر السليم منهم والمطعون فيه وكانت له منزلة جليلة وكان أحفظ الناس لحديث أبي عبد الله.
وذكره الطوسي في مصنفي الإمامية.

.951- (ز): آدم بن يونس بن أبي المهاجر النسفي.

ذكره علي بن بانويه في رجال الشيعة الإمامية وقال: كان فقيهًا مناظرا، قرأ على أبي جعفر الطوسي تصانيفه.

.952- آدم المرادي:

أخو أُمَيٍّ الصيرفي.
ذكره أبو عَمْرو الكشي في رجال الشيعة وقال: روى عن جعفر الصادق.

.950 مكرر- (ز): آدم بيَّاع اللؤلؤ [وهو آدم بن المتوكل].

ذكره الطوسي في مصنفي الشيعة الإمامية وأثنى على حفظه وعلمه.

.953- (ز): أُدَيْمُ بن الحر الخثعمي:

بياع الهروي.
روى عن جعفر الصادق.
روى عنه حماد بن عثمان.
وذكره الكشي في رجال الشيعة.

.954- (ز): أُدَيْمُ بن عبد الله بن سعد الأشعري القمي:

أخو عبد الملك.
ذكره الكشي في رجال الشيعة.
روى عنه نوح الشيباني.

.-مَنِ اسْمُهُ أرطاة وأرقم:

.955- أرطاة بن أشعث.

عن الأعمش.
هالك وهَّاه ابن حبان.
رَوَى عَن الأَعمش، عن شقيق، عَن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعًا: الغنم بركة والإبل عز والخيل في نواصيها الخير والعبد أخوك فإن عجز فأعنه.
فهو المتهم بهذا، انتهى.
قال ابن حبان: روى، عَن الأَعمش المناكير التي لا يتابع عليها، لا يجوز الاحتجاج به بحال، ثم ساق له الحديث المذكور.
ووجدت له حديثًا منكرا كأنه موضوع أخرجه الطبراني في المعجم الكبير قال: حَدَّثَنَا أحمد بن داود المكي، حَدَّثَنَا حفص بن عمر المازني، حَدَّثَنَا أرطاة بن الأشعث العدوي، حَدَّثَنَا بشر بن عبد الله بن عَمْرو بن سعيد الخثعمي قال: دخلت على محمد بن علي بن الحسين وعنده ابنه فقال: هلم إلى الغداء فقلت: قد تغديت يا ابن رسول الله فقال لي: إنه هندباء قلت: يا ابن رسول الله وما في الهندباء؟ قال: حدثني أبي عن جدي أن رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وسلم قال: «ما من ورقة من روق الهندباء إلا وعليها قطرة ماء من الجنة».
ثم أتي بدهن فقال: ادهن قلت: قد ادهنت يا ابن رسول الله قال: إنه بنفسج قلت: وما في البنفسج؟ قال: حدثني أبي عن جدي قال: قال رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إن فضل البنفسج على سائر الأدهان كفضل ولد عبد المطلب على سائر قريش وكفضل الإسلام على سائر الأديان».
قلت: وشيخ أرطاة مجهول، والحديث منكر والله أعلم.

.956- أرطاة بن المنذر [أَبُو حاتم].

عنِ ابن جريج.
بصري، يكنى أبا حاتم.
قال محمد بن صالح بن النطاح: حَدَّثَنَا أرطاة بن المنذر، حَدَّثَنَا ابن جريج، عن عطاء، عَنِ ابن عباس رضي الله عنهما مرفوعًا قال: ما أحد أعظم عندي يدا من أبي بكر واساني بنفسه وماله وأنكحني ابنته.
قال ابن عَدِي: ولأرطاة غير هذا وبعضها خطأ وغلط، انتهى.
قال ابن عَدِي بعد إيراد حديث أرطاة، عن عُبَيد الله بن عمر، عن نافع، عَنِ ابن عمر: لولا أن أشق... هذا خطأ إنما هو عُبَيد الله عن سعيد، عَن أبي هريرة لكن هذه الطريق أسهل عليه: عُبَيد الله عن نافع، عَنِ ابن عمر ثم قال: قد رواه غيره عن عُبَيد الله وهو خطأ أيضًا.

.957- أرقم بن أبي الأرقم.

عنِ ابن عباس.
ما هو أرقم بن شرحبيل هو آخر.
قال البخاري: أرقم سُئل ابن عباس: رأى محمد ربه؟ قال: نعم مرتين.
ثم قال البخاري: هذا شيخ مجهول، وَلا يعرف إلا بهذا.
رواه سلم بن قتيبة: أخبرنا حميد الخياط عن أرقم، انتهى.
وذكره ابن أبي حاتم فلم يذكر فيه جرحًا.
وذَكَره ابن حِبَّان في الثقات فقال: يروي، عَنِ ابن عباس، روى عنه حميد الخياط.

.958- أرقم بن راشد.

شيخ لمروان بن معاوية لا يعرف.
ذكر الخطيب أن الصواب: أزهر بن راشد غلط فيه بعض الرواة من دون مروان.

.-مَنِ اسْمُهُ أزهر:

.959- أزهر بن بسطام:

خادم مالك.
لا يعرف.
وحديثه منكر والإسناد إليه ظلمات.

.960- أزهر بن سليمان الخراساني الكاتب.

ضعفه أبو الفتح الأزدي، انتهى.
وذكره ابنُ حِبَّان في الثقات وقال: كاتب ابن الرماح من أهل بلخ، يروي عن إبراهيم بن طهمان ومسلم بن خالد الزنجي، روى عنه أهل بلده.

.961- أزهر بن عبد الله:

خراساني.
عنِ ابن عجلان.
تُكلم فيه.
قال العقيلي: حديثه غير محفوظ، رواه عنه عبد الرحمن بن مغراء، انتهى.
والمتن من رواية ابن عجلان، عن سالم، عَن أبيه، عَن عَلِيّ رفعه: الأرواح جنود مجندة... الحديث.
وذكر العقيلي فيه اختلافا على إسرائيل، عَن أبي إسحاق عن الحارث، عَن عَلِيّ في رفعه ووقفه ورجح وقفه من هذا الوجه.
قلت: وهذه طريق أخرى تزحزح طريق أزهر عن رتبة النكارة.
وأخرج الحاكم في كتاب التعبير من المستدرك من طريق عبد الرحمن بن مغراء، حَدَّثَنَا أزهر بن عبد الله الأزدي بهذا السند إلى ابن عمر قال: لقي عمر عَلِيًّا فقال: يا أبا الحسن الرجل يرى الرؤيا فمنها ما يصدق ومنها ما يكذب قال: نعم، سمعت رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: ما من عبد، وَلا أمة ينام فيمتلىء نوما إلا عرج بروحه إلى العرش فالذي لا يستيقظ دون العرش ذلك الرؤيا التي تصدق والذي يستيقظ دون العرش فذلك الرؤيا التي تكذب.
قال الذهبي في تلخيصه: هذا حديث منكر، لم يتكلم عليه المصنف وكأن الآفة فيه من أزهر.